لم يصدق النجم عمرو دياب نفسه عندما طرق أكثر من عريس مؤخراً الباب طالبين القرب في ابنته الكبرى نور . استشعر عمرو دياب أن سنوات العمر قد جرت ،
مسرعة في غمضة عين وأن ابنته التي كانت ما تزال طفلة صغيرة تتدلل على والدها قد أصبحت شابة يانعة وعروسة جميلة يتهافت عليها العرسان.
أما نور عمرو دياب البالغة من العمر 19 عاماً فهي ما زالت تدرس حالياً بالسنة الثانية في الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
ومن ناحيته أعلن عمرو دياب أن مسألة زواج ابنته مشروع مؤجل لحين استكمال دراستها لكنه كأي أب في الدنيا أمنية حياته تزويج أولاده كي يحمل أحفاده.
كما أكد عمرو دياب أن يوم زفاف ابنته سوف يكون أحلى وأجمل وأسعد أيام عمره متعهداً بالغناء والرقص كما لم يغن أو يرقص من قبل. ورغم أن عدد عرسان ابنة عمرو دياب في ازدياد مستمر لكن الباب ما زال موصداً حتى هذه اللحظة. فهل يصبح عمرو دياب عن قريب جداً؟